جمعية الرحمة أكبر جمعية خيرية، يملكها ابن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ميزانيتها بالملايين إن لم تكن المليارات، ومع ذلك لم تتدخل في مجاعة الزرافيات ولا سيول سيلبابي ولا ما حدث بين ذلك من كوارث وجفاف.
فهل كانت مؤسسة لأغراض اخري لا علاقة لها برحمة من هم بحاجة الي رحمة؟