تطور الخطاب واصبح جهويا و ارتفع الي حد التهديد بالقوة اذا لم تستجب الدولة و تسحب رخص شركات التعدين التي تستخدم مادة السيانيد ..
والسؤال المطروح هو لماذا سكت هؤلاء المحتجون طيلة حكم ولد عبد العزيز ولم يتذكروا الخطر الا مع قدوم نظام الرئيس غزواني ؟
تابعوا الفيديو