من جهل ايرا وزيغها رؤية منطقة باسكنو طعما سائغا لها ولمخططاتها التدميرية التمزيقية ..
وكلما نفدت خزائن رئيسها المجنون كلما اتجه الي باسكنو بحثا عن سم ينفثه ومشكلة يخلقها.
جهل بيرام وغروره سيودي به الي السقوط في بحر بلا قرار فلا اهل باسكنو سيصبرون علي التلفيق والكذب المتواصل ولا اهل موريتانيا سيواصلون صمتهم وسكوتهم عن دعايات ايرا الشيطانية وبحثها عن تمويلات عن طريق وصم الناس بعبودية زائفة ..
يبدو اننا في نهاية قصة ايرا والحلقة الاخيرة من مسرحيتها الانتفاعية هي التي نتابعها هذه الايام وبالتاكيد فإن الخط الاحمر قد تم تجازوه من طرف الخركة العنصرية وبلغ سيلها الزبي ..
وام السارق لن تدوم لها الزغاريد