بدأ اذن تقليم الاظافر وابعاد كل المقربين من الرئيس الاسبق وفي مقدمتهم عالي ولد علواتي الذي تم نفيه الي السفارة الموريتانية بالرباط . هذا الابعاد لاقي ارتياحا واسعا من طرف خصوم الرجل الذي كان يحول بينهم وبين ولد عبد العزيز