يسمونها الخديعة الكبري المقصودة حيث تقوم عدد من القبائل الموريتانية منذ تعيين الحكومة الاخيرة بالتقرب من وزراء بزعم تعيينهم ارضاء او خوفا منها.
لكن الحقيقة والواقع تؤكد ان معظم الوزراء تم تعيينهم لاحزاب في الاغلبية او لانتماءات اخري لا علاقة لها بالقبيلة ولا حتي الجهة كما هي حال وزير الداخلية والمالية والنفط والشباب و الصيد وكذا وزير التجارة الذي تم تعيينه ارضاء لمسعود ولد بلخير