قد يكون اعتبرها لعبة و لعبا علي الحبال لكنه وجد الامر اعظم من ذلك حين سقط في فخ اعتقاداته البالية و غرقه في اوهام نظام ولد عبد العزيز.
وحين اكتشف الوزير سيدي ولد سالم باكرا انه سقط الي غير رجعة وسحبت تصريحاته من وسائل الاعلام اجبر علي الاستقالة غير مودع حسب ما اكدته مصادر مطلعة قبل قليل.