يبدو ان الصلح الاخير الذي تم الاتفاق عليه بتدخل من موريتانيا انتهي ولم يعد له حيز في الواقع هذا ما يفهم من خلال الشريط الذي نشره مسلحو ترمز الذي اكدوا فيه اصرارهم علي استرجاع لرنب من ايدي لبلات فورم .
في سياق متصل وحسب مراسلة لانباء الشرق في المنطقة فإن القائد الترمزي الذهبي ولد امي يوجد حاليا بالعاصمة الموريتانية انواكشوط للبحث عن وساطة تمكن مسلحيه من استرجاع لرنب من ايدي مسلحي اولاد اعيش الذين يؤمنون البلدة ومحيطها منذ فترة طويلة