لا احد ينكر الشعبية الواسعة التي يتمتع به الوزير سيدنا عالي ولد محمد خونا رغم خلافاته السياسية مع فاعلين كبار في مقاطعة امورج ومع الاعلام بصورة الا ان ابعاده عن الوزراة و الابقاء علي وزراء كالناها بنت مكناس التي لا تملك 0.1 من الشعبية التي يمتلكها هو في مقاطعة امورج يعتبر غير منصف لرجل وهب نفسه وامواله وشعبيته لخدمة النظام الحاكم ...
كما ان اقصاءه بهذه السهولة يعتبر وقوفا مع خصومه وتنقيصا من قدره وتاريخه النضالي.