وكأن المياه كانت من إكراميات ولد عبد العزيز وانتهت حيث أنهي وتوقف ضخها عن مدينة النعمة بشكل كلي وفي أقل من يوم علي تنصيب الرئيس غزواني.
هل هي محاولة للتشويش علي فرحة الناس بالقادم الجديد؟ ام انها مؤامرة يحاول اصحابها أن يؤكدوا أن المياه لم تكن غير منحة تذهب مع مانحها؟
لا يعتقد أن للادارة ضلعا في هذه الجريمة ضد السكان الآمنين بهذه الولاية التي صوتت بالإجماع للرئيس غزواني ؟
لكن السكوت عليها سيعتبر جريمة