الحمد لله الذي اذهب عنا الحزن ان ربنا لغفور رحيم
حلم وتحقق
ويبدأ المشوار مع اول رئيس للشعب رئيس مؤتمن حقيقي علي حياة و ممتلكات هذا الشعب ...
غزواني مهما قيل ومهما يقال كان حلمنا الذي أردنا حتي ولو ذهبنا مع غيره .
معه نشعر اننا نسير علي أقدامنا دون أن نخاف حجر عثرة أو حفرة نقع فيها أو ندفع لتسقط فيها ...
كل الآمال التي كانت أقلامنا تخطها وخطتها منذ سنوات قد تحققت ..
فاحسدونا كما شئتم أو هنئونا لو اردتم ...
فسماءنا اليوم صافية لا غيم فيها ولا كدر ...
وتبدأ رحلة جديدة وموريتانيا جديدة لا عصبية فيها ولا نزوات مراهقين ولا رائحة فيها للانتقام
أنتم اليوم بأمان مع غزواني وتحرروا فأنتم الطلقاء