يبدو أن درجة حمي التنصيب تجاوزت الأربعين وقد تعالت صيحاتها حتي أصمت الأذان ولم يسلم منها أحد..
فبعد الشجار بين ولد أجاي والوزير ولد محمد خونا ها هو الشجار اليوم يصل الي الرئاسة حيث أكد شهود عيان ان تلاسنا حادا وقع بين الوزيرين ولد محمد خونا وولد الشيخ سيديا كاد أن يتطور الي اشتباك بالأيدي بسبب استحواذ ولد الشيخ سيديا علي التنصيب وتنظيمه وابعاده لأنصار غزواني و حذفهم من اللوائح حسب المصدر.