لم يرض الرئيس المنصرف الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أن يغادر القصر قبل ان يحدث شرخا وشرخا كبيرا بين الموظفين المدنيين وحاملي السلاح ففي حين منح الرئيس إكرامية شهرين للجيش والدرك والحرس والشرطة منه المدنيين البائسين لا لشيء سوي أنه من غير سلاح ولا يخيفون ساكني القصر ...
فإذا كانت الاكرامية من أموال الدولة الموريتانية المواطنون يتساوون فيها ولا تحرم علي المدنيين لا إذا كانت من من ماله الخاص