أنباء الشرق : شهد الاجتماع الذي عقده رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز البارحة مع سكان أنبيكت لحواش اسوء شجار عرفه تاريخ الرؤساء حيث فاح التوعد والتهديد القبلي من كل الجهات النساء تصرخن من هذه الناحية وأخريات يقارعنهن من الناحية الأخري والرجال كذلك يهددون ويتوعدون وبعد لأي تمكن الرئيس من تهدئة الجميع دون أن يقنع أيا منهم بالتراجع عن موقفه وبدلا من لم الشمل خرج الكل بقلوب محتقنة و عزم علي ضرب خصومه في الانتخابات القادمة