من عصاني ممن يعرفني ارسلت عليه من لا يعرفني...حديث قدسي
كفر اهل العراق بانعم الله فارسل الله عليهم التتار فدمروهم ومزقوهم شر ممزق.
ثم كفروا بعد ذلك بقرون فارسل الله عليهم الامريكان واذاقوهم من العذاب وبالا ...
عصي ولد محمد خونا إخوته في الجهة والقربي فارسل الله عليه ولد أجاي وولد عبد الفتاح فانتزعوا منه صلاحيات وزاراته الثلاثة التي يحمل حقائبها ...
ابعدوه وأصبحوا يستعدون الضيوف التنصيب بدلا منه يوقعون الرسائل باسمه وربما من دون علمه ويبعثونها حتي االي ابليس وذريته و من دون علمه..
اتخموا التنصيب بالمحرمات عليهم خالاتهم وعماتهم وبنات الاخ والأخت وأهل الجوار و حذفوا كل من يري حاجب الشمس حين تشرق قبل غيره ....
والطامة الكبري هي سخريتهم من الوزير ولد محمد خونا وتهكمهم علي وظائفه الصورية فلا هي اخذت منه ولا هو أخذ منها كما يقولون...
وتستمر السخرية وتربو حين يحدث ولد أجاي اترابه و ندماءه بانه هو الوحيد الذي يقرر من يحضر أو من يغيب من يستدعي ومن يقصي اما ولد محمد خونا فليس له إلا توقيع الدعوات لا للتدخل في المدعوين