عقابا لهم علي تقاعسهم في الحملة الانتخابية واختفائهم في العاصمة خوفا من الإنفاق طالب العشرات من وجهاء مقاطعة النعمة بإقالة جميع أطر المقاطعة ومن دون استثناء معتبرين إياهم كزاوئد التيس أو اثداء الحمار لا فيها ابن فتحلب ولا لحم فتاكل