كل المظاهر توحي بأن شيئا غريبا يحدث
الاستنفار القائم والمدافع المنصوبة أمام القصر الرئاسي بالعاصمة انواكشوط ووسط الأحياء التي شهدت عمليات نهب واسعة ..
قطع الإنترنت بشكل نهائي عن المواطن والتعتيم علي ما يحدث كلها أمور تؤكد أن موريتانيا في حالة طوارئ غير معلنة وهي الحالة التي جعلت عناصر افلام الذي يقفون وراء هذه الأحداث ومناصريهم في ايرا يحاولون شجب ما قيم به ..
الشائعات كثيرة وكثيرة جدا والوضع حتي الان غير مطمئن والنظام الجديد يعيش علي اعصابه وهو مستعد للتصدي لاس تخريب قد يكون من ورائه أعداء للوطن مقيمين في الخارج حسب قول المقربين من النظام
الغريب ان الاعلام الدولي فرانص٢٤ العربية الحدث وحتي اعداء موريتانيا في الجزيرة يتجاهلون الوضع في موريتانيا دون معرفة الأسباب