ولد السييدي ومحمد الأمين ولد خطري وولد أحمد سعيد تم رمي الثلاثة من النافذة وابعادهم الي ما وراء الهامش رغم مكانتهم الكبيرة في الحوض الغربي وشعبيتهم الواسعة التي يتمتعون بها في المنطقة..
تم إقصاؤهم من حملة المرشح الذي أجمعوا علي مناصرته
الضربة القاضية لم تتوقف هنا بل تجاوزت ذلك وامعانا في إهانة الثلاثة الي تقريب خصومهم وفي مقدمتهم ختار ولد الشيخ أحمد
والطامة الكبري هي أن الثلاثة لا يستطيعون إلا التسليم بقدرهم فمصالحهم أكبر من الامتعاض والاحتجاج....