شهر مضي حتي الان علي الجريمة التي هزت مدينة أمورج وراح ضحيتها الحسن ..
ارملته ما زالت تلبس السواد وتنتظر خبر اعتقال من مثلوا بزوجها وتركوه بعد التعذيب مربوطا تحت جذع شجرة حتي الموت .
ورغم أن أنباء تم تداولها قبل فترة عن اعتقال قتلته إلا أنه تأكد أنها كانت مجرد شائعة اما الحقيقة فهي أن المجرمين ما زالوا طلقاء أحرارا في مالي أو ساحل العاج حيث لا تصلهم يد القانون