قررت فرنسا الاحتفاظ بقواتها العسكرية بتشاد، بعد انسحابها من دول في منطقة الساحل جراء الانقلابات العسكرية.
وأكد مبعوث الرئيس الفرنسي لأفريقيا جان-ماري بوكيل، أن ماكرون طلب إجراء محادثات مع السلطات التشادية بشأن "تطور" الانتشار العسكري الفرنسي "لتكييفه بشكل أفضل" مع التحديات الأمنية والعسكرية الإقليمية.
ويتمركز في تشاد نحو ألف جندي فرنسي، وهي آخر معاقل القوات الفرنسية في منطقة الساحل، بعد انسحابها من النيجر وبوركينا فاسو.