أكثر من ٦٥ ألف لاجئ مالي وأزيد ومع ذلك لم تكلف مفوضة الأمن الغذائي السيدة نجوي الكتاب نفسها بالوقوف علي حالهم
فجأة فرضتها الوساطة القوية علي التنقل والرحيل الي احدي القري باقصي نقطة في الحوظ ليس للاطلاع علي أوضاع أولئك اللاجئين كلا بل من اجل معاينة مشروع صغير لصناعة لبن اشكويه...
لربما تكون اشكويه أفضل من الاف اللاجئين